لم يعلم الفنان المصري محمد رمضان أن للفنان كما المواطن العادي، واجبات قانونية عليه احترامها، فأحيا حفلة موسيقية إلى جانب الفنانة المصرية بوسي، بمنطقة الساحل الشمالي، لكن من دون حصوله على تصريح قانوني لذلك.
منظمو الحفل نفوا ما يتعلق بضرورة إستحصال تصريح للغناء في المهرجان، كونه كان ضيفاً، وصعوده على المسرح حصل بشكل عفوي.
أما الشركة المنتجة لأغاني رمضان، فطالبت نقابة المهن الموسيقية المصرية، بعدم إعطائه تصاريح غنائية في المستقبل، بسبب عدم احترامه بنود العقد بينهما.
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي يقع فيها الفنان محمد رمضان في مصيدة القانون والأزمات، فقد وقع عقد عمل مع شركتي إنتاج في نفس الوقت.